responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير ابن ابي حاتم محققا نویسنده : الرازي، ابن أبي حاتم    جلد : 9  صفحه : 3100
17550 - عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ رَضِيَ اللَّهُ عنه في قوله: واقصد في مشيك قال: يعني السرعة [1] .

17551 - عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ في قوله: وَاقْصِدْ فِي مشيك يقول: لا تختال اغضض من صوتك قال: اخفض من صوتك عن الملأ إِنَّ أنكر الأصوات قال: أقبح الأصوات لصوت الحمير [2] .

17552 - عَنْ قَتَادَة رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فِي قَوْلِهِ: واقصد في مشيك قال: نهاه عن الخيلاء وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ قال: أمره بالاقتصاد في صوته إِنَّ أَنْكَرَ الأصوات قال: أقبح الأصوات لصوت الحمير قال: أوله زفير وأخره شهيق [3] .

17553 - عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: صياح كل شيء تسبيحه إلا الحمار [4] .

17554 - عَنِ ابْنِ زَيْدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: لو كان رفع الصوت خيرًا ما جعله الله للحمير [5] .

قوله تعالى: وأسبغ عليكم نعمه
17555 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا أَنَّهُ قرأ وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة قال: هي لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ [6] .

17556 - عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا أنه كان يقرأها وأسبغ عليكم نعمه قال: لو كانت نعمة كانت نعمة دون نعمة [7] .

17557 - عَنْ مُجَاهِدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فِي قَوْلِهِ: وأسبغ عليكم نعمه قال: لا إله إلا الله ظاهرة قال: على اللسان وباطنة قال: في القلب [8] .

17558 - عَنْ مُقَاتِلٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فِي قَوْلِهِ نعمه ظاهرة قال: الإسلام وباطنة قال: ستره عليكم المعاصي [9] .

17559 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا إِنَّ أحبار يهود قَالُوا لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بالمدينة: يا محمد أرأيت قولك وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ العلم إلا قليلا إيانا

[1] الدر 6/ 524- 525.
[2] الدر 6/ 524- 525.
[3] الدر 6/ 524- 525.
[4] الدر 6/ 524- 525.
[5] الدر 6/ 524- 525.
[6] الدر 6/ 524- 525.
[7] الدر 6/ 524- 525.
[8] الدر 6/ 524- 525.
[9] الدر 6/ 524- 525.
نام کتاب : تفسير ابن ابي حاتم محققا نویسنده : الرازي، ابن أبي حاتم    جلد : 9  صفحه : 3100
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست